نبذة
مرورًا بالبيروقراطية الإدارية الصغيرة الموجودة في مدرسته التي كانت في البحرين إلى دخوله لعالم الإدارة وتعيينه في عدة مناصب في السعودية، كعميد في كلية التجارة في جامعة الملك سعود وكوزير للصناعة والكهرباء ثم الصحة ثم سفيرًا للمملكة في البحرين ومن بعد سفيرًا للملكة في بريطانيا، يقدم لنا غازي القصيبي تجربته الإدارية ويتحدث عن الأشياء التي كانت خلف انجازاته الكبيرة في الإدارة وعن تخطيطاته وعن أخطائه أيضًا، ليعطينا دروسًا رائعة ونصائح، للإداريين الناشئين وفيما بعد للدبلوماسيين الناشئين، يمكننا الإستفادة منها بشكل كبير في حياتنا في الإدارة أو حتى في حياتنا بشكل عام.
عن دار الفارس
عدد الصفحات : 359
التعليقات
لا توجد تعليقات حتى الآن .. قم بإضافة أول تعليق